بعد توقف دام 50 عاما، أعاد الأزهر إحياء موسمه الثقافي للتواصل مع واقع الشعوب الإسلامية، وفتح صفحة جديدة في حوار الحضارات مع الغرب، ومواجهة التحديات التي تعترض مساره.
واستهلت دار الإفتاء المصرية أجندة الموسم الثقافي للأزهر بإعلانها عن رعاية مؤتمر دولي بالتعاون مع الأمم المتحدة حول موضوع الحوار مع الآخر.